
الخبرات الشخصية والتجارب النفسية تلعب دورًا مهمًا في الصحة النفسية. الصدمات النفسية، فقدان شخص عزيز، أو تعرض الشخص للعنف يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية.
للطبيعة الانسانية والخبرة دورًا مهمًا فاعلاً فى عملية التعلم حيث يعد الإنسان
إطلاق حملات توعية: حملات التوعية المجتمعية تلعب دورًا كبيرًا في تقليل الوصمة المرتبطة بالصحة النفسية وتشجيع الأفراد على طلب المساعدة.
والصحة النفسية لا تقتصر على غياب الاضطرابات النفسية. فهي جزء من سلسلة متصلة معقدة، تختلف من شخص إلى آخر، وتتسم بدرجات متفاوتة من الصعوبة والضيق، وبحصائل اجتماعية وسريرية يُحتمل أن تكون مختلفة للغاية.
ويعد تعزيز وحماية الصحة النفسية في مكان العمل مجالاً يحظى باهتمام متزايد ويمكن دعمه من خلال التشريعات واللوائح، والاستراتيجيات التنظيمية، وتدريب المديرين، والتدخلات لدى العمال.
إلى الوقاية من الاضطرابات النفسية والعقلية، وإلى تحسين التوافق النفسى للأفراد
إعادة تشكيل الخصائص المادية والاجتماعية والاقتصادية للبيئات - في المنازل والمدارس وأماكن العمل والمجتمع المحلي الأوسع نطاقاً - من أجل حماية الصحة النفسية المزيد من التفاصيل على نحو أفضل والوقاية من اعتلالات الصحة النفسية؛
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
والصحة النفسية هي حق أساسي من حقوق الإنسان. وهي حاسمة الأهمية للتنمية الشخصية والمجتمعية والاجتماعية الاقتصادية.
مدخل إلى الطب النفسي يعد الطب النفسي فرعا من افرع الطب الكثيرة ويتخصص الطب النفسي بتشخيص وعلاج الاضطرابات التي تصيب سلوك ونفسية وعاطفة الانسان ... اقرأ أكثر طرق تعزيز الصحة النفسية
التمتع بالصحة النفسية لا تعني عدم إصابتك بمرض عقلي، صحيح أن كلاهما يتعلق بوظيفة الدماغ والعقل، لكن لكل منهما تعريفه المميز الخاص به.
يري مكدوجل أن مقياس الصحة النفسية هو تكامل الشخصية وانسجامها وأن الشخصية تتكامل عندما تكون العاطفة السائدة عند الشخص هي عاطفة اعتبار الذات، فتوجيه عاطفة اعتبار الذات للسلوك سوف يكون توجيهًا مفيدًا للشخص والمجتمع، أما عدم تكامل الشخصية فترجع إلى بقاء بعض النزاعات أو الدوافع ثائرة علي الشخصية، مستقلة عن سلطة عاطفة اعتبار الذات مما يؤدى إلى الصراع، وهو يري أن التكامل دليل الصحة النفسية والصراع دليل انقسام النفس.
للإبتكار فى المقدمة، كتعبير عن توظيف الطاقات والامكانات فى ممارسة حياتية بناءة.
تلعب العوامل البيولوجية مثل الوراثة، التغيرات الكيميائية في الدماغ، والأمراض الجسدية دورًا مهمًا في تحديد مستوى الصحة النفسية.